اشترك في نشرتنا البريدية:
كيف فعلوها وتكدّسوا؟ هذا الركام البشري المهاجر إلى حيث تستطيع الشاحنة أن تصل...
مجلة قيد التجريب ملحقة بمجموعة فيسبوكية دشردتنا
0 التعليقات على "ما هو شعورك أيتها الشاحنة؟"